رسائل حب 2
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
رسائل حب 2
أمي الغالية وصدري الحنون:
الحمد لله يا أغلى الناس قد أكرمنا الله تعالى ببلوغ رمضان بل وبنعمة أخرى عظيمة أنه في إجازة من دراستنا ومن عملك . فهلا وضعنا معا جدولا رائعا لهذا الضيف المتميز؟ حقيقة أنا معجبة بطريقتك السنوية لشراء كل مستلزمات العيد من شهري رجب وشعبان. فالحمد لله تعلمت منك أن الخروج للأسواق في رمضان مضيعة للوقت ومهلكة للحسنات .ولكن يا معلمتي الأولى ما رأيك أن نجعل من رمضان دورة خاصة للتغيير الشامل في سلوكياتنا، أريدك أن تشجعيني على المداومة على تلاوة القرآن، صلاة التراويح في منزلنا ،دروس علمية عن الصيام.
ربما لديك أفكار أقوى من أفكاري، بل أنا متأكدة من ذلك فهيا لنشمر فأيام رمضان معدودة .سلمت لنا جميعا يا حبيبة قلوبنا
ابنتك المحبة
الرسالة الثامنة
إلى قلبي الكبير :
أثناء تصفحي للانترنت في ليالي رمضان ، يسر الله الرحمن الرحيم لي قراءة مقتطفات عن فضائل رمضان ، عن لياليه العامرة بالطاعات عن الثواب العظيم الذي يكرم الله به عباده الصائمين، فشرد ذهني قليلا لحالي وبكيت بحرقة ،وأزداد بكائي لما سمعت مقطعا من محاضرة مؤثرة ن ذلك في موقع إسلامي أتعرفين لماذا يا غاليتي؟ ...
لأني أتعبتك معي ضيعت جهدك في هذه الأيام العظيمة، كم مرة حاولت إقناعي بشراء ثيابي للعيد وكل ما أحتاجه من قبل رمضان ولن أنسى قولك: ابنتي: ليس المهم ما نسمعه عن أزياء الموضة وغيرها المهم أنت ماذا تحبين لبسه، إن الأزياء الجميلة متوفرة طوال العام فلماذا تكونين أسيرة لغيرك من دور الأزياء وحديث الصديقات ، هل أنت مسلمة متميزة بعقلك الذي تختارين به الجميل الذي يرضى الله تعالى أم أنت تابعة لغيرك منقادة بسهولة لأفكار الآخرين؟
تأملت أزياءك يا أمي والتي ترتدينها في كل المناسبات فوجدتها رائعة أنيقة مع أنك لا تربطين حياتك بدور الأزياء التي تكذب علينا وتمتص أموالنا.
نعم في رمضان في السنوات الماضية كم أرغمتك على مرافقتي للمراكز التجارية وأنت تجاهدين نفسك لآداء صلاة التراويح ثم مرافقتي ثم العودة لتلاوة القرآن ولنوم قليلا والإشراف على بيتنا . وكم أرهقتك ماديا لدفع أسعار ما اخترته لأنه في رمضان يستغل أصحاب المحلات جنون النساء بقضية ملابس العيد المتميزة لا تكون إلا في آخر رمضان فيرفعون الأسعار أضعافا مضاعفة.
لقد قرأت مقالات عن حقيقة دور الأزياء فيا ليت كل المسلمات يقرأن عنها .
سامحيني و سأبدأ معك صفحة جديدة.
ابنتك المحبةالرسالة التاسعة
ابنتي الغالية وثمرة فؤادي:
هل تشعرين معي بنعمة رمضان في هذه السنة ؟ إنها إجازة من الدراسة .فماذا رأيت منك. لقد قلتها بفرح ونشوة: الحمد لله رمضان هذه السنة سأقضيه في النوم الطويل ثم سأتابع كل شيء في التلفزيون وفي الانترنت وسأخرج للأسواق وسأحضر كل الدعوات وسأسهر مع قريباتي وسأقرأ كل ما أحب وسا......
حبيبتي: أذكرك أنك قلت الحمد لله فأنت شكرت الله فهل الشكر يكون باستعمال نعمه عليك في الطاعات أم في المعاصي؟ هل رمضان فرصة لكسب الحسنات أم للاستزادة من السيئات؟
أنت في نعمة عظيمة .تأملي حولك كم من مريضة دخل عليها رمضان فلم تستطع صيامه أو القيام فيه...
كم مسلمين في العالم مجبرين على الدراسة والعمل الشاق في رمضان....
كم من مسلمين في حرب وجوع وتشريد...
كم من مسلمين محرومين من الصلاة وقراءة القرآن بسبب الأعداء...كم وكم . بل تأملي حالك في السنوات الماضية وأنت تذهبين في رمضان للدراسة والاختبارات .
يا من أحبك أكثر من نفسي: لنتعاهد سويا على الاستفادة من كل دقيقة في رمضان فهو شهر يمضي بسرعة غريبة.
هيا معي وسأساعدك وأشجعك فأنت صديقتي الوفية...
أمك المحبة لك
الرسالة العاشرة
أمي الغالية وصدري الحنون:
الحمد لله يا أغلى الناس قد أكرمنا الله تعالى ببلوغ رمضان بل وبنعمة أخرى عظيمة أنه في إجازة من دراستنا ومن عملك . فهلا وضعنا معا جدولا رائعا لهذا الضيف المتميز؟ حقيقة أنا معجبة بطريقتك السنوية لشراء كل مستلزمات العيد من شهري رجب وشعبان. فالحمد لله تعلمت منك أن الخروج للأسواق في رمضان مضيعة للوقت ومهلكة للحسنات .ولكن يا معلمتي الأولى ما رأيك أن نجعل من رمضان دورة خاصة للتغيير الشامل في سلوكياتنا، أريدك أن تشجعيني على المداومة على تلاوة القرآن، صلاة التراويح في منزلنا ،دروس علمية عن الصيام.
ربما لديك أفكار أقوى من أفكاري، بل أنا متأكدة من ذلك فهيا لنشمر فأيام رمضان معدودة .سلمت لنا جميعا يا حبيبة قلوبنا
ابنتك المحبة
الرسالة الثامنة
إلى قلبي الكبير :
أثناء تصفحي للانترنت في ليالي رمضان ، يسر الله الرحمن الرحيم لي قراءة مقتطفات عن فضائل رمضان ، عن لياليه العامرة بالطاعات عن الثواب العظيم الذي يكرم الله به عباده الصائمين، فشرد ذهني قليلا لحالي وبكيت بحرقة ،وأزداد بكائي لما سمعت مقطعا من محاضرة مؤثرة ن ذلك في موقع إسلامي أتعرفين لماذا يا غاليتي؟ ...
لأني أتعبتك معي ضيعت جهدك في هذه الأيام العظيمة، كم مرة حاولت إقناعي بشراء ثيابي للعيد وكل ما أحتاجه من قبل رمضان ولن أنسى قولك: ابنتي: ليس المهم ما نسمعه عن أزياء الموضة وغيرها المهم أنت ماذا تحبين لبسه، إن الأزياء الجميلة متوفرة طوال العام فلماذا تكونين أسيرة لغيرك من دور الأزياء وحديث الصديقات ، هل أنت مسلمة متميزة بعقلك الذي تختارين به الجميل الذي يرضى الله تعالى أم أنت تابعة لغيرك منقادة بسهولة لأفكار الآخرين؟
تأملت أزياءك يا أمي والتي ترتدينها في كل المناسبات فوجدتها رائعة أنيقة مع أنك لا تربطين حياتك بدور الأزياء التي تكذب علينا وتمتص أموالنا.
نعم في رمضان في السنوات الماضية كم أرغمتك على مرافقتي للمراكز التجارية وأنت تجاهدين نفسك لآداء صلاة التراويح ثم مرافقتي ثم العودة لتلاوة القرآن ولنوم قليلا والإشراف على بيتنا . وكم أرهقتك ماديا لدفع أسعار ما اخترته لأنه في رمضان يستغل أصحاب المحلات جنون النساء بقضية ملابس العيد المتميزة لا تكون إلا في آخر رمضان فيرفعون الأسعار أضعافا مضاعفة.
لقد قرأت مقالات عن حقيقة دور الأزياء فيا ليت كل المسلمات يقرأن عنها .
سامحيني و سأبدأ معك صفحة جديدة.
ابنتك المحبةالرسالة التاسعة
ابنتي الغالية وثمرة فؤادي:
هل تشعرين معي بنعمة رمضان في هذه السنة ؟ إنها إجازة من الدراسة .فماذا رأيت منك. لقد قلتها بفرح ونشوة: الحمد لله رمضان هذه السنة سأقضيه في النوم الطويل ثم سأتابع كل شيء في التلفزيون وفي الانترنت وسأخرج للأسواق وسأحضر كل الدعوات وسأسهر مع قريباتي وسأقرأ كل ما أحب وسا......
حبيبتي: أذكرك أنك قلت الحمد لله فأنت شكرت الله فهل الشكر يكون باستعمال نعمه عليك في الطاعات أم في المعاصي؟ هل رمضان فرصة لكسب الحسنات أم للاستزادة من السيئات؟
أنت في نعمة عظيمة .تأملي حولك كم من مريضة دخل عليها رمضان فلم تستطع صيامه أو القيام فيه...
كم مسلمين في العالم مجبرين على الدراسة والعمل الشاق في رمضان....
كم من مسلمين في حرب وجوع وتشريد...
كم من مسلمين محرومين من الصلاة وقراءة القرآن بسبب الأعداء...كم وكم . بل تأملي حالك في السنوات الماضية وأنت تذهبين في رمضان للدراسة والاختبارات .
يا من أحبك أكثر من نفسي: لنتعاهد سويا على الاستفادة من كل دقيقة في رمضان فهو شهر يمضي بسرعة غريبة.
هيا معي وسأساعدك وأشجعك فأنت صديقتي الوفية...
أمك المحبة لك
الرسالة العاشرة
الحمد لله يا أغلى الناس قد أكرمنا الله تعالى ببلوغ رمضان بل وبنعمة أخرى عظيمة أنه في إجازة من دراستنا ومن عملك . فهلا وضعنا معا جدولا رائعا لهذا الضيف المتميز؟ حقيقة أنا معجبة بطريقتك السنوية لشراء كل مستلزمات العيد من شهري رجب وشعبان. فالحمد لله تعلمت منك أن الخروج للأسواق في رمضان مضيعة للوقت ومهلكة للحسنات .ولكن يا معلمتي الأولى ما رأيك أن نجعل من رمضان دورة خاصة للتغيير الشامل في سلوكياتنا، أريدك أن تشجعيني على المداومة على تلاوة القرآن، صلاة التراويح في منزلنا ،دروس علمية عن الصيام.
ربما لديك أفكار أقوى من أفكاري، بل أنا متأكدة من ذلك فهيا لنشمر فأيام رمضان معدودة .سلمت لنا جميعا يا حبيبة قلوبنا
ابنتك المحبة
الرسالة الثامنة
إلى قلبي الكبير :
أثناء تصفحي للانترنت في ليالي رمضان ، يسر الله الرحمن الرحيم لي قراءة مقتطفات عن فضائل رمضان ، عن لياليه العامرة بالطاعات عن الثواب العظيم الذي يكرم الله به عباده الصائمين، فشرد ذهني قليلا لحالي وبكيت بحرقة ،وأزداد بكائي لما سمعت مقطعا من محاضرة مؤثرة ن ذلك في موقع إسلامي أتعرفين لماذا يا غاليتي؟ ...
لأني أتعبتك معي ضيعت جهدك في هذه الأيام العظيمة، كم مرة حاولت إقناعي بشراء ثيابي للعيد وكل ما أحتاجه من قبل رمضان ولن أنسى قولك: ابنتي: ليس المهم ما نسمعه عن أزياء الموضة وغيرها المهم أنت ماذا تحبين لبسه، إن الأزياء الجميلة متوفرة طوال العام فلماذا تكونين أسيرة لغيرك من دور الأزياء وحديث الصديقات ، هل أنت مسلمة متميزة بعقلك الذي تختارين به الجميل الذي يرضى الله تعالى أم أنت تابعة لغيرك منقادة بسهولة لأفكار الآخرين؟
تأملت أزياءك يا أمي والتي ترتدينها في كل المناسبات فوجدتها رائعة أنيقة مع أنك لا تربطين حياتك بدور الأزياء التي تكذب علينا وتمتص أموالنا.
نعم في رمضان في السنوات الماضية كم أرغمتك على مرافقتي للمراكز التجارية وأنت تجاهدين نفسك لآداء صلاة التراويح ثم مرافقتي ثم العودة لتلاوة القرآن ولنوم قليلا والإشراف على بيتنا . وكم أرهقتك ماديا لدفع أسعار ما اخترته لأنه في رمضان يستغل أصحاب المحلات جنون النساء بقضية ملابس العيد المتميزة لا تكون إلا في آخر رمضان فيرفعون الأسعار أضعافا مضاعفة.
لقد قرأت مقالات عن حقيقة دور الأزياء فيا ليت كل المسلمات يقرأن عنها .
سامحيني و سأبدأ معك صفحة جديدة.
ابنتك المحبةالرسالة التاسعة
ابنتي الغالية وثمرة فؤادي:
هل تشعرين معي بنعمة رمضان في هذه السنة ؟ إنها إجازة من الدراسة .فماذا رأيت منك. لقد قلتها بفرح ونشوة: الحمد لله رمضان هذه السنة سأقضيه في النوم الطويل ثم سأتابع كل شيء في التلفزيون وفي الانترنت وسأخرج للأسواق وسأحضر كل الدعوات وسأسهر مع قريباتي وسأقرأ كل ما أحب وسا......
حبيبتي: أذكرك أنك قلت الحمد لله فأنت شكرت الله فهل الشكر يكون باستعمال نعمه عليك في الطاعات أم في المعاصي؟ هل رمضان فرصة لكسب الحسنات أم للاستزادة من السيئات؟
أنت في نعمة عظيمة .تأملي حولك كم من مريضة دخل عليها رمضان فلم تستطع صيامه أو القيام فيه...
كم مسلمين في العالم مجبرين على الدراسة والعمل الشاق في رمضان....
كم من مسلمين في حرب وجوع وتشريد...
كم من مسلمين محرومين من الصلاة وقراءة القرآن بسبب الأعداء...كم وكم . بل تأملي حالك في السنوات الماضية وأنت تذهبين في رمضان للدراسة والاختبارات .
يا من أحبك أكثر من نفسي: لنتعاهد سويا على الاستفادة من كل دقيقة في رمضان فهو شهر يمضي بسرعة غريبة.
هيا معي وسأساعدك وأشجعك فأنت صديقتي الوفية...
أمك المحبة لك
الرسالة العاشرة
أمي الغالية وصدري الحنون:
الحمد لله يا أغلى الناس قد أكرمنا الله تعالى ببلوغ رمضان بل وبنعمة أخرى عظيمة أنه في إجازة من دراستنا ومن عملك . فهلا وضعنا معا جدولا رائعا لهذا الضيف المتميز؟ حقيقة أنا معجبة بطريقتك السنوية لشراء كل مستلزمات العيد من شهري رجب وشعبان. فالحمد لله تعلمت منك أن الخروج للأسواق في رمضان مضيعة للوقت ومهلكة للحسنات .ولكن يا معلمتي الأولى ما رأيك أن نجعل من رمضان دورة خاصة للتغيير الشامل في سلوكياتنا، أريدك أن تشجعيني على المداومة على تلاوة القرآن، صلاة التراويح في منزلنا ،دروس علمية عن الصيام.
ربما لديك أفكار أقوى من أفكاري، بل أنا متأكدة من ذلك فهيا لنشمر فأيام رمضان معدودة .سلمت لنا جميعا يا حبيبة قلوبنا
ابنتك المحبة
الرسالة الثامنة
إلى قلبي الكبير :
أثناء تصفحي للانترنت في ليالي رمضان ، يسر الله الرحمن الرحيم لي قراءة مقتطفات عن فضائل رمضان ، عن لياليه العامرة بالطاعات عن الثواب العظيم الذي يكرم الله به عباده الصائمين، فشرد ذهني قليلا لحالي وبكيت بحرقة ،وأزداد بكائي لما سمعت مقطعا من محاضرة مؤثرة ن ذلك في موقع إسلامي أتعرفين لماذا يا غاليتي؟ ...
لأني أتعبتك معي ضيعت جهدك في هذه الأيام العظيمة، كم مرة حاولت إقناعي بشراء ثيابي للعيد وكل ما أحتاجه من قبل رمضان ولن أنسى قولك: ابنتي: ليس المهم ما نسمعه عن أزياء الموضة وغيرها المهم أنت ماذا تحبين لبسه، إن الأزياء الجميلة متوفرة طوال العام فلماذا تكونين أسيرة لغيرك من دور الأزياء وحديث الصديقات ، هل أنت مسلمة متميزة بعقلك الذي تختارين به الجميل الذي يرضى الله تعالى أم أنت تابعة لغيرك منقادة بسهولة لأفكار الآخرين؟
تأملت أزياءك يا أمي والتي ترتدينها في كل المناسبات فوجدتها رائعة أنيقة مع أنك لا تربطين حياتك بدور الأزياء التي تكذب علينا وتمتص أموالنا.
نعم في رمضان في السنوات الماضية كم أرغمتك على مرافقتي للمراكز التجارية وأنت تجاهدين نفسك لآداء صلاة التراويح ثم مرافقتي ثم العودة لتلاوة القرآن ولنوم قليلا والإشراف على بيتنا . وكم أرهقتك ماديا لدفع أسعار ما اخترته لأنه في رمضان يستغل أصحاب المحلات جنون النساء بقضية ملابس العيد المتميزة لا تكون إلا في آخر رمضان فيرفعون الأسعار أضعافا مضاعفة.
لقد قرأت مقالات عن حقيقة دور الأزياء فيا ليت كل المسلمات يقرأن عنها .
سامحيني و سأبدأ معك صفحة جديدة.
ابنتك المحبةالرسالة التاسعة
ابنتي الغالية وثمرة فؤادي:
هل تشعرين معي بنعمة رمضان في هذه السنة ؟ إنها إجازة من الدراسة .فماذا رأيت منك. لقد قلتها بفرح ونشوة: الحمد لله رمضان هذه السنة سأقضيه في النوم الطويل ثم سأتابع كل شيء في التلفزيون وفي الانترنت وسأخرج للأسواق وسأحضر كل الدعوات وسأسهر مع قريباتي وسأقرأ كل ما أحب وسا......
حبيبتي: أذكرك أنك قلت الحمد لله فأنت شكرت الله فهل الشكر يكون باستعمال نعمه عليك في الطاعات أم في المعاصي؟ هل رمضان فرصة لكسب الحسنات أم للاستزادة من السيئات؟
أنت في نعمة عظيمة .تأملي حولك كم من مريضة دخل عليها رمضان فلم تستطع صيامه أو القيام فيه...
كم مسلمين في العالم مجبرين على الدراسة والعمل الشاق في رمضان....
كم من مسلمين في حرب وجوع وتشريد...
كم من مسلمين محرومين من الصلاة وقراءة القرآن بسبب الأعداء...كم وكم . بل تأملي حالك في السنوات الماضية وأنت تذهبين في رمضان للدراسة والاختبارات .
يا من أحبك أكثر من نفسي: لنتعاهد سويا على الاستفادة من كل دقيقة في رمضان فهو شهر يمضي بسرعة غريبة.
هيا معي وسأساعدك وأشجعك فأنت صديقتي الوفية...
أمك المحبة لك
الرسالة العاشرة
عبد السلواني- مشرف قسم
-
عدد الرسائل : 41
العمر : 35
تاريخ التسجيل : 10/10/2008
رد: رسائل حب 2
مشكووووووور
بركان فلسطين 2- عضو جديد
-
عدد الرسائل : 58
العمر : 34
تاريخ التسجيل : 31/10/2008
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى